يشير الطبيب غوبتا أن الشخير ليس مشكلة صحية فقط، بل هو عامل ضغط يؤثر في العلاقة الزوجية. وبحسب دراسة حديثة فإن قرابة واحد من بين أربعة أشخاص متزوجين من شخص يشخر في نومه، سيجبر على مغادرة غرفة النوم بدلا من امضاء ليلة برفقة الأرق. أحيانا هذا الخيار قد لا يكون حلا، اذ يفسر الطبيب مارك كايم المدير الطبي لمركز الشخير في لوس أنجلوس بكاليفورنيا "أرى العديد من المرضى الذين تعجز زوجاتهم أو أزواجهن اللجوء لغرفة بديلة في المنزل لمواصلة النوم، انهم يضطرون الى مغادرة المنزل بأسره".
|